الصديق

صديقك .. إلى أين يسير بك في منحى التغيير؟
كثيراًما يقال .. قل لي من تجالس أقل لك من أنت، وفي المعنى نفسه .. انظر من يختارك ويفضل الجلوس معك، واسأل نفسك لماذا اختارك؟! وستعرف من خلال الإجابة من أنت .. وماذا يؤثر بك صديقك، فكثيراً ما يكون لنا مبادئ نؤمن بها، ونسير عليها في غالب حياتنا، ولكن هذه المبادئ تتعرض أحياناً لهزة كبيرة، إذ كان صديقنا المقرّب يخالفنا فيها، خاصة إن قدم الأمر لنا على شكل نصيحة مخلصة بأن نصبح مثله أو نسير على خطاه ..


1- هل أنت ممن يهتم بانتقاء صحبته
2- وهل تعتبر أن صحبتك لهم الأثر الكبير في توجيه سلوكك؟
3 -وهل تملك القدرة على ترك الصديق إذا كان يقف عائقاً بينك وبين التغيير الإيجابي؟


ارجوا الاجابه

اول شىء بيض الله و جهك على الموضوع
طبعا انا من الناس الي اهتم بانتقاء الاصحاب ومستحيل تحكم على الواحد من النظر فقط بعض الناس كنت احكم عليهم من النظر وهذا اكبر خطأ .. وبعد ما تعرفت عليهم زين ما احس انهم اصدقاء بل مثل الاخوان واكثر والله ....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اذا كان سلوكهم في الاتجاه الصحيح طبعا راح يكون لهم الاثر الاكبر في توجيه سلوكي ........
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا مستحيل اترك الصاحب
راح يكون لي دور فعال في تغير سلوكه واذا ما قدرت راح احاول اوجه للطريق الايجابي .............
"ملاحظه"
الصديق وقت الضيق قالها راعي الضيق .....
"تحياتي "